أهلا تماسيحو: مجموعة صوتية
الكتاب الصوتي هو نسخة صوتية من الكتاب، يمكنك الاستماع إليها على موقعنا أونلاين بعد شرائه.
سوف تجد رابطًا إلكترونيًّا للكتاب الصوتي مباشرة بعد شرائه، وستجد الرابط أيضًا محفوظًا داخل حسابك على الموقع، حيث تستطيع الاستماع له مرات عديدة، ويظل متوفّرًا على حسابك دائمًا.
ملحوظة: عندما تشتري كتابًا صوتيًّا يمكنك الدفع أونلاين فقط عن طريق الفيزا أو الباي بال، وغير ذلك من وسائل الدفع أونلاين، ولا يمكن الدفع عند الاستلام في حالة شراء الكتاب الصوتي.
مرفق مع الكتاب الصوتي ملف pdf مليء بالأنشطة المتنوعة لطفلك.
القصص الصوتية تقوِّي الذكاء السمعي لطفلك وتعزِّز ثقته بنفسه؛ ليدخل عالم القراءة المستقلة بكامل تألقه.
هيّا شدّوا الرِّحال، واضغطوا على زِرّ تشغيل الاستماع؛ ليبحر أولادكم بين أربع قصص تجمع بين الحقيقة والخيال!
أهلا تماسيحو
هل سبق لكم أن طرق بابكم تمساح ليعرض عليكم الصداقة؟!
ماذا لو حصل هذا فعلًا مثلما حدث مع نورا؟
قصة "أهلا تماسيحو" تأخذ أولادكم في رحلة يتعرّفون فيها على خواصّ الزواحف، عن طريق صداقة نورا وتماسيحو.
يستمع الطفل للقصة وكأنه يلمس خشونة حراشف التمساح، ويشعر بالزحلقة من أعلى لأسفل وكأنه في الحديقة مع نورا وتماسيحو، وذلك لأن القصة المسموعة تحفّز خيال طفلك، وتقدم له معلومات عن الزواحف والفرق بينها وبين البشر، كما تعرفنا على أهمية الصداقة، وتساعد الطفل على تكوين صداقات صحية.
تُرى، هل يُشترط أن يكون التلاقي والتشابه بين الأصدقاء كبيرا؟! أيًّا ما كان الأمر، فإن ما يحيرني أكثر هو: هل تماسيحو صديق حقيقي أم خيالي؟! أم أن لدى نورا صديقًا آخر هو الذي عرّفها على تماسيحو؟
حذاء ماغنس
ينجذب طفلك للاستماع لهذه القصة كانجذاب المعادن للمغناطيس. كيف لا والقصة تحكي لنا عن اكتشاف غير البشرية؟!
تلفت انتباه الطفل أصوات المعادن المختلفة، كالفضة والحديد وغيرهما، فيركز مع القصة وأحداثها فورًا، ليعلم أن ماغنس عنده مشكلة، وعندما يطلب المساعدة من أهل القرية، يجد أن الجميع مشغولون بالبحث عن المعادن المختفية. وبمحض الصدفة، يعرف ماغنس سرّ اختفاء هذه المعادن.
قصة مستوحاة من أحداث حقيقية، تداعب مسامع طفلك، وتثير فضوله من أول دقيقة، وتثريه بمعلومات عن تاريخ هذا الاكتشاف المذهل الذي أصبح جزءًا لا يتجزّأ من حياتنا اليومية.
صغير بدرجة كبيرة
في هذه اللحظة، عندما يستمع طفلك لسقوط قطرة ماء على الأرض، يتعرّف أيضًا على نمُّولة التي ترى نفسها في المرآة أو القطرة أوّل مرّة، وهنا تصدم بحجمها!
هذا ما يحدث معنا مع أطفالنا عندما نساهم- ونحن لا نشعر- في هزّ ثقتهم بأنفسهم، حين نشعرهم أنهم صغار بدرجة صغيرة!
وفي رحلة نمُّولة، تعرّفت من خلال خنفوسة وصديق آخر على ما جعلها ترى نفسها بطريقة جديدة تساعدها على استعادة ثقتها بنفسها.
يتعايش الطفل مع قصة "نمُّولة"، فتكون فرصة له أيضًا أن نراه وأن يرى نفسه بعيون جديدة.
فزورة فيروزة
على صوت صهيل الخيل وتغريد الطير، نسمع نقاشًا حادًّا بين الإخوة الثلاث حول ولادة فيروزة، وفي أجواء طبيعية نتنسم عبيرًا يأتينا من الفيوم، فيسمع أطفالنا نقاشًا من نوع خاص جدًّا.
يندمج أطفالنا في هذا النقاش الحيوي حول حوافر المولود، فنزرع في أطفالنا آداب التفاوض والنقاش، وبينما نسمع رنة تقليب المعالق أثناء شرب الإخوة مشروبًا ساخنًا في انتظار المولود، نتعرّف على معلومات جديدة عن صغار الخيل.
أما الدفء العائلي الذي نشعر به طوال القصة، فهو ما يجعل أطفالنا يسمعونها بدل المرة الواحدة عشرات المرات!